سيرةالأمير تادرس المشرقى
معنى كلمة تاوضروس او تادرس او ثؤدوروس او ثؤدورس كلهم بمعنى واحد هو قربان الله او عناية الله
سمى بالمشرقى لان والدته من مدينة اناضول (موجودة بتركيا ) تعنى المشرق
ولد من ابوين مسيحيين تاقيين فى الايمان كان ابوه اسمه سدرياخوس كان وزير ايام الملك ابطلماوس والد الشهيد اقلديوس وعم الامير تاوضروس المشرقى واخو سدرياخوس الوزير
ولد الشهيد فى عام 272 م
عاصر الملك دقلديانوس الجبار من اول مكان راعى غنم فى صعيد مصر فى قرية اسمها الصلعا
بمركز المنشاة ( موجودة للأن ) بمحافظة سوهاج
أخذ لقب الأستهفهلار اى وزير للدوله حاليا
ظهر له رب المجد يسوع اكثر من مرة و كفر الملك دقلديانوس وامر بهدم الكنائس واقامة المعابد للأله ابون وبرطميس لما سمع الامير بهذا الامر ذهب واقام دقلديانوس من عرشة فهرب دقلديانوس لما سمع الامير تاوضروس قادم فأرسل رب المجد يسوع للأمير تاوضروس الملام ميخائيل رئيس جند الرب ليقول للأمير تاوضروس الرب سمح لدقلديانوس ليكون ملك على روما
وذى ماسمح لهيرودس وبيلاطس يكونوا ملوك ويحاكموا رب المجد يسوع المسيح سمح كمان لدقلديانوس ان يكون ملك ويستشهد على يدة الكثير من المسيحيين فلما سمع الامير تاوضروس هذا الكلام ذهب ليبحث على دقلديانوس ليقموه مرة اخرى ملكا على البلاد وبعد مدة وجيذة امر دقديانوس الجبار امر بصلب الامير تاوضروس المشرقى على شجرة لبخ (موجودة بفلسطين) ودق فى جسدة عدد من المساميير كان العدد هو 153 مسمارا فى جسدة بالكامل
ظهر له رب المجد يسوع المسيح ليقويه ويعذيه واستشهد الأمير تاوضروس المشرقى فى 12طوبة سنة 306 ميلادية
معنى كلمة تاوضروس او تادرس او ثؤدوروس او ثؤدورس كلهم بمعنى واحد هو قربان الله او عناية الله
سمى بالمشرقى لان والدته من مدينة اناضول (موجودة بتركيا ) تعنى المشرق
ولد من ابوين مسيحيين تاقيين فى الايمان كان ابوه اسمه سدرياخوس كان وزير ايام الملك ابطلماوس والد الشهيد اقلديوس وعم الامير تاوضروس المشرقى واخو سدرياخوس الوزير
ولد الشهيد فى عام 272 م
عاصر الملك دقلديانوس الجبار من اول مكان راعى غنم فى صعيد مصر فى قرية اسمها الصلعا
بمركز المنشاة ( موجودة للأن ) بمحافظة سوهاج
أخذ لقب الأستهفهلار اى وزير للدوله حاليا
ظهر له رب المجد يسوع اكثر من مرة و كفر الملك دقلديانوس وامر بهدم الكنائس واقامة المعابد للأله ابون وبرطميس لما سمع الامير بهذا الامر ذهب واقام دقلديانوس من عرشة فهرب دقلديانوس لما سمع الامير تاوضروس قادم فأرسل رب المجد يسوع للأمير تاوضروس الملام ميخائيل رئيس جند الرب ليقول للأمير تاوضروس الرب سمح لدقلديانوس ليكون ملك على روما
وذى ماسمح لهيرودس وبيلاطس يكونوا ملوك ويحاكموا رب المجد يسوع المسيح سمح كمان لدقلديانوس ان يكون ملك ويستشهد على يدة الكثير من المسيحيين فلما سمع الامير تاوضروس هذا الكلام ذهب ليبحث على دقلديانوس ليقموه مرة اخرى ملكا على البلاد وبعد مدة وجيذة امر دقديانوس الجبار امر بصلب الامير تاوضروس المشرقى على شجرة لبخ (موجودة بفلسطين) ودق فى جسدة عدد من المساميير كان العدد هو 153 مسمارا فى جسدة بالكامل
ظهر له رب المجد يسوع المسيح ليقويه ويعذيه واستشهد الأمير تاوضروس المشرقى فى 12طوبة سنة 306 ميلادية